التخطي إلى المحتوى

الملك تشارلز

تجمعت حشود كبيرة وسط العاصمة البريطانية لندن يوم الاثنين للتعبير عن احترامها للملكة إليزابيث الثانية في رحلتها الأخيرة من ويستمنستر إلى وندسور.

نُقل تابوت الملكة، مكسوا بالعلم الملكي، وعليه تاج الدولة الإمبراطوري والكرة السلطانية والصولجان، إلى كنيسة ويستمنستر آبي، محمولا على متن عربة مدفع تابعة للبحرية الملكية، يجرها 142 من قوات البحرية الملكية. وسار خلف النعش الملك تشارلز الثالث وأفراد من العائلة المالكة.

  • جنازة الملكة إليزابيث الثانية: من هم أبرز المشاركين من قادة الدول العربية؟
  • الأميرة شارلوت: كيف أصبحت أميرة ويلز الثالثة في تسلسل ولاية العرش البريطاني؟

اكتظت الشوارع المحيطة بكنيسة ويستمنستر بالناس الذين حضروا من الصباح الباكر أملا في إلقاء نظرة على الموكب خلال نقل النعش من قاعة ويستمنستر إلى الدير، حيث أقيمت مراسم الجنازة.

امتلأت كنيسة ويستمنستر بحوالي 2000 ضيف، بما في ذلك أعضاء من العائلة المالكة، وكبار الشخصيات وقادة العالم والسياسيين من جميع أنحاء العالم.