يجري في الكواليس «تشريح» الاسماء الجدية المرشحة للدخول الى بعبدا عقب انتهاء ولاية الرئيس عون، وفيما افتتح السفير السعودي الوليد البخاري جولاته الانتخابية من دارة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، حيث افادت المعلومات انه ابلغه بان المملكة تريد رئيساً لا ينتمي الى 8 آذار، مؤكدا ان «السعودية لن تدخل في لعبة الأسماء»، اكدت مصادر ديبلوماسية أن الاتصالات الفرنسية – السعودية لم تتوقف اثر عقد الاجتماع الاخير في باريس، وجرى التواصل مجددا بين الخلية المشتركة التي تهدف الى متابعة الملف اللبناني في محاولة للاستفادة من الاستحقاق الرئاسي لجعله معبرا نحو دينامية سياسية – واقتصادية جديدة تخرج البلاد من ازمته الراهنة.
إبراهيم ناصرالدين – مانشيت الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2038921