التخطي إلى المحتوى

انتقل حارس المرمى الشاب أحمد طارق سليمان خلال الانتقالات الصيفية الجارية إلى نادي الداخلية العائد مرة أخرى للدوري الممتاز على سبيل الإعارة من ناديه مصر المقاصة الذي هبط لدوري الدرجة الأولى.

يلا كورة أجرى حوارًا مع أحمد طارق سليمان وإلى نص الأسئلة:

*كيف جاء انضمامك للداخلية؟

– تحدثت مع مسؤولي المقاصة ولم يمانعوا خروجي إعارة موسم خاصة مع عدم رغبتي في اللعب بالدرجة الثانية خاصة بعد ظهوري الجيد بالدوري الممتاز فوصل لي عرض الإعارة من الداخلية والمقاصة لم يمانع رحيلي.

* ماهو طموحك معهم؟

– وقعت للداخلية موسم إعارة والهدف من وجودي مع الداخلية هو رغبتي في اللعب والتواجد في الدوري الممتاز بشكل أساسي ولا ابتعد عن دوري الأضواء، طالما شاركت بالممتاز أكمل على نفس النهج ولا أعود للخلف ولذلك انضمامي للداخلية كان الحل الأنسب؛ فريق صاعد حديثًا ومازال في مرحلة التكوين وستكون فرصة ظهوري كبيرة.

وأتمنى أن أكون عاملًا أساسيًا في بقاء الداخلية بالدوري الممتاز المواسم المقبلة وحصد مراكز جيدة وأن نبتعد عن صراع الهبوط وأطمح في ترتيب جيد وأتمنى المربع الذهبي ولما لا؛ فلا يوجد شيء بعيد.

وكابتن رضا شحاتة والعقباوي هما من أصرا أن أتواجد في الداخلية وشحاته هو مدرب لديه طموح واستطاع أن يصنع فريقًا جيدًا.

*ماهي نصائح والدك لك؟

– تحدث معي والدي أن أفضل شيء لي الأن هو البحث عن فرصة لعب وبالنسبة للماديات من الوارد أن تتأخر ولكن الأهم الآن في هذه المرحلة من مشواري هو البحث عن المشاركة والظهور الجيد حتى يتوفر لي بعد ذلك عروض قوية.

*ماهو وجه الشبه بينك وبين والدك؟

– تعلمت منه الاجتهاد في العمل أقلده دائمًا في تلك النقطة والدي لم يفرض علي اللعب في نفس مركزه فقد ترك لي حرية الاختيار أنا أحب المركز والدي شيء هام في حياتي وأتمنى أن أكون مثله ولذلك لدي الشغف وهو كان حارسًا كبيرًا.

*من مثلك الأعلى؟

– محمد الشناوي لا يوجد مثله، أحب حراس كثيرة ولكن الشناوي هو مثلي الأعلى.

*من افضل حارس حالي في مصر؟
-محمد عواد واندهشت من عدم تواجده مع منتخب مصر رغم أنه كان أفضل حارس الموسم المنقضي.

*ماهو حلمك؟
– أن اجتهد حتى أعود للأهلي، هذا هو هدفي وهو بيتي وأتشرف بالتواجد به.

* من هو أفضل مدرب تدربت معه؟
والدي وهذة حقيقة وليس لأنه والدي بل بالفعل هو أفضل مدرب تدربت تحت يده.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *