التخطي إلى المحتوى

أنصار الصدر

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

سُمع دوي إطلاق النار والصواريخ بينما اشتبك أنصار الصدر مع قوات الأمن

بعد شهر من اقتحام حشود من المتظاهرين أبنية حكومية في سريلانكا، اقتحم متظاهرون في بلد مختلف أبنية حكومية رئيسية والتقطوا صورا شخصية لهم في حمامات السباحة الخاصة بالنخبة السياسية.

وجاءت أعمال العنف في العراق في أعقاب سلسلة اشتباكات حدثت في مناطق مختلفة، بعد أن أعلن رجل الدين الشيعي البارز، مقتدى الصدر، أحد أكثر الشخصيات نفوذا في البلاد وله ملايين من الأنصار، اعتزاله الحياة السياسية.

ويقول مراقبون إن تحرك الصدر ربما يكون تكتيكيا، بعد أن أعلن تقاعده السياسي أكثر من مرة.

ويأتي ذلك في أعقاب عدم توافق الجماعات السياسية في العراق على تشكيل حكومة جديدة بعد انتخابات أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي، والتي فازت فيها كتلة الصدر بأغلبية الأصوات.